الزعفران الهندي:
الزعفران الهندي هو من أشكال التوابل و البهارات التي تُربح الأكل اللون الأصفر. و تمتاز بالعديد من الإمتيازات الصحية.
المادة الفعالة الرئيسية المتواجدة في الزعفران الهندي هي مادة الكركمين التي يقع تأثيرها على الصفيحات الدموية و تمنع تشكل الجلطات.
الزنجبيل:
يتمتع الزنجبيل بطعم فريد و إمتيازات صحية متعددة. يلعب دوراً هاماً في دواء جلطات العروق العميقة. يمتاز بقدرته على كسر مادة الفيبرين التي تسبب خطورة الجلطات. و يعاون الزنجبيل على نحو أضخم في تدعيم دوران الدم.
كما يتضمن الزنجبيل على مادة الساليسالات. و هو عبارة عن حمض يبقى في الكثير من النباتات. حمض الساليساليك يشتق من مادة الساليسالات التي تعرف عادةً بالأسبيرين و تعاون في الوقاية من السكتة الدماغية. و من المأكولات الغنية بمادة الساليسالات هي الأفوكادو و الكرز و الفليفلة و التوت البري.
تناول شاي الزنجبيل على أقل ما فيها مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم، يعاون على حظر تزايد الكوليسترول المؤذي، الذي يسبب تراكم الترسبات و صفيحات البلاك التي تعرقل الدورة الدموية.
القرفة:
تتضمن القرفة على مادة كومارين التي تمتاز بمواصفات قوية مضادة للتخثر. الأمر الذي يعزز التروية الدموية و الوقاية من تجلط الدم. كما تعمل على قلص ضغط الدم و مكافحة الالتهابات مثل التهاب المفاصل و غيره من المشكلات الالتهابية.
الفلفل الحريف:
يُعرف بخصائصه الطبيعية كمميع للدم. الأمر الذي يعاون في دواء جلطات العروق العميقة. مادة كابسياسين capsaicin المودجودة في الفلفل الحار، تعزز التروية الدموية. و تعاون في الوقاية من تشكل الجلطات. كما تعمل على إخضاع ضغط الدم و قلص معدلات الكولسترول المؤذي، الذي يُعتبر من الأسباب الخطيرة المؤدية لتشكل الجلطات. كما يتضمن على أحجام عالية من مركب الساليسالات ايضاً.
الأغذية الغنية بفيتامين ه:
مثل الجوز و السبانخ و بذور دوار الشمس و زيت الزيتون و الفليفلة الخضراء و الكيوي. حيث يعاون فيتامين ه على تدفق الدم ببساطة. يُعرف فيتامين ه بدوره كمضاد للتخثر على ضد فيتامين ك يُعرف بخصائصه التي تعاون على تخثر الدم لمنع النزف.
الثوم:
مزايا الثوم لا تحصى. و من بينها تدعيم التروية الدموية و الوقاية من تشكل الجلطات.
توميء الدراسات حتّى تناول فص أحد الثوم كل يومً يعاون في قلص خطورة الإصابة بجلطات العروق العميقة. يمتاز بمواصفات مضادة للتخثر، الأمر الذي يعاون في الوقاية من تجلط الدم عند السقماء الذين يتكبدون من مبالغة خطورة الإصابة بالجلطات.
بذور الكتان أو بذور الشيا:
تلك البذور تمتاز بغناها بالحموض الدهنية الأوميغا3 التي تعاون في الوقاية من تخثر الدم و تدعيم التروية الدموية.
المواصفات التي تميز بذور الكتان تجعل الصفائح الدموية أدنى التصاقاً. و تعمل على قلص خطورة تصلب الشرايين. أما بذور الشيا تعتبر من مميعات الدم و تمتاز بفوائد عدة لصحة الفؤاد.
الزعفران الهندي هو من أشكال التوابل و البهارات التي تُربح الأكل اللون الأصفر. و تمتاز بالعديد من الإمتيازات الصحية.
المادة الفعالة الرئيسية المتواجدة في الزعفران الهندي هي مادة الكركمين التي يقع تأثيرها على الصفيحات الدموية و تمنع تشكل الجلطات.
الزنجبيل:
يتمتع الزنجبيل بطعم فريد و إمتيازات صحية متعددة. يلعب دوراً هاماً في دواء جلطات العروق العميقة. يمتاز بقدرته على كسر مادة الفيبرين التي تسبب خطورة الجلطات. و يعاون الزنجبيل على نحو أضخم في تدعيم دوران الدم.
كما يتضمن الزنجبيل على مادة الساليسالات. و هو عبارة عن حمض يبقى في الكثير من النباتات. حمض الساليساليك يشتق من مادة الساليسالات التي تعرف عادةً بالأسبيرين و تعاون في الوقاية من السكتة الدماغية. و من المأكولات الغنية بمادة الساليسالات هي الأفوكادو و الكرز و الفليفلة و التوت البري.
تناول شاي الزنجبيل على أقل ما فيها مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم، يعاون على حظر تزايد الكوليسترول المؤذي، الذي يسبب تراكم الترسبات و صفيحات البلاك التي تعرقل الدورة الدموية.
القرفة:
تتضمن القرفة على مادة كومارين التي تمتاز بمواصفات قوية مضادة للتخثر. الأمر الذي يعزز التروية الدموية و الوقاية من تجلط الدم. كما تعمل على قلص ضغط الدم و مكافحة الالتهابات مثل التهاب المفاصل و غيره من المشكلات الالتهابية.
الفلفل الحريف:
يُعرف بخصائصه الطبيعية كمميع للدم. الأمر الذي يعاون في دواء جلطات العروق العميقة. مادة كابسياسين capsaicin المودجودة في الفلفل الحار، تعزز التروية الدموية. و تعاون في الوقاية من تشكل الجلطات. كما تعمل على إخضاع ضغط الدم و قلص معدلات الكولسترول المؤذي، الذي يُعتبر من الأسباب الخطيرة المؤدية لتشكل الجلطات. كما يتضمن على أحجام عالية من مركب الساليسالات ايضاً.
الأغذية الغنية بفيتامين ه:
مثل الجوز و السبانخ و بذور دوار الشمس و زيت الزيتون و الفليفلة الخضراء و الكيوي. حيث يعاون فيتامين ه على تدفق الدم ببساطة. يُعرف فيتامين ه بدوره كمضاد للتخثر على ضد فيتامين ك يُعرف بخصائصه التي تعاون على تخثر الدم لمنع النزف.
الثوم:
مزايا الثوم لا تحصى. و من بينها تدعيم التروية الدموية و الوقاية من تشكل الجلطات.
توميء الدراسات حتّى تناول فص أحد الثوم كل يومً يعاون في قلص خطورة الإصابة بجلطات العروق العميقة. يمتاز بمواصفات مضادة للتخثر، الأمر الذي يعاون في الوقاية من تجلط الدم عند السقماء الذين يتكبدون من مبالغة خطورة الإصابة بالجلطات.
بذور الكتان أو بذور الشيا:
تلك البذور تمتاز بغناها بالحموض الدهنية الأوميغا3 التي تعاون في الوقاية من تخثر الدم و تدعيم التروية الدموية.
المواصفات التي تميز بذور الكتان تجعل الصفائح الدموية أدنى التصاقاً. و تعمل على قلص خطورة تصلب الشرايين. أما بذور الشيا تعتبر من مميعات الدم و تمتاز بفوائد عدة لصحة الفؤاد.
0 تعليقات